منذ عامين
تتوالى الأزمات في تونس على عدة جهات، بالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية والسياسية المتفاقمة منذ انقلاب 25 يوليو/تموز 2021، تشهد المؤسسة الأمنية صراعا حادا داخلها بين وزارة الداخلية و"النقابات الأمنية".
منذ ٣ أعوام
الناشطون تحدثوا عن دور الأطراف الداخلية والخارجية فيما وصلت له تونس من قمع ممنهج، منذ انقلاب سعيد، مستنكرين غض الرئيس الطرف عن قضايا الفساد والأموال المنهوبة وتركيزه على تصفية النواب المناهضين لسياساته.